الاثنين، ١٨ يونيو ٢٠٠٧

متى ياتي اليوم الذي لا يصيبنا فيه سوى الرصاص الاسرائيلي

الام الخلف بينم الاما وهذه الضجة الكبرى علاما

هناك ٦ تعليقات:

غير معرف يقول...

عزيزي كمل المقال

غير معرف يقول...

عزيزي اعتقد ان الوضع الان احسن

غير معرف يقول...

نعم كما قال صديقي وأنا أوافقه الرأي أهم حاجة الأخلاق وحب الوطن

غير معرف يقول...

نعم يا صحبي

غير معرف يقول...

ابو اعصار الله يسلمك ويوفقك دنيا ودين واأسال الله ان يرزقك الزوجة الصالحة.

غير معرف يقول...

اية ياد اقبل التعليق الا والله يبقى نهارك زى وشك