من اسوا العنتريات اللي بسمعها واعتقد انها هي افكار الشللية
انا واخويا على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب >>> كلام فاشل.
اخدم ابن بلدك ابن حتتك >>>> كلام عنصري.
اخدم ابن بلدك ابن حتتك >>>> كلام عنصري.
انصر اخاك ظالما او مظلوما >>>> كلام مقصوص على طريقة لا تقربوا الصلاة .اللي يدمي القلب استخدام هذا الحديث وقص جزء منه لتبرير الظلم ومع كل اسف بعض الناس يعرفون الجملة على هذا الاساس ولم يعرفوا بقية الحديث اللي هو منتهى العدل والانصاف .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (انصر أخاك ظالما أو مظلوما قال رجل : يارسول الله افرأيت ان كان ظالما كيف انصره ؟؟ قال تمنعه عن ظلمة فإن ذلك نصره)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (انصر أخاك ظالما أو مظلوما قال رجل : يارسول الله افرأيت ان كان ظالما كيف انصره ؟؟ قال تمنعه عن ظلمة فإن ذلك نصره)
لقد اعطى محمد مقاومة الظلم ايجابية حين جاوز بها مستواها وجعلها انتصارا
ان الظالم في الحقيقة ضحية ظلمه ولذلك هو في صورة مظلوم في ثياب جبار .
ان الظالم في الحقيقة ضحية ظلمه ولذلك هو في صورة مظلوم في ثياب جبار .
بل ان القران امر بتحري العدل في الاقارب لان طبيعة النفوس انها التغاضي عن اخطائها
قال الله تعالى : واذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله اوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون
حتى وان كان الحق على نفسك
قال تعالى :(يا ايها الذين امنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولو على انفسكم )
وحتى ان كان الحق لمن تكرهه
قال تعالى : (ولا يجرمنكم شنئان قوم على ان لا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى )
الاسلام قدس العدل ورفعه فوق الميول والاهواء واعتبره واجبا مفروضا لا تستخفه قرابة قريب ولا يحتجزه شنآن عدومعناه ان تكون مع الحق حتى لو تعارض مع مصالحك ان تكون مع الحق حتى لو كانت اعباؤه ثقيله ان ترجع الى الحق حتى لو كان طريقك خطا وادركت ذلك واردت ان تصحح وجهتك .
الاسلام قدس العدل ورفعه فوق الميول والاهواء واعتبره واجبا مفروضا لا تستخفه قرابة قريب ولا يحتجزه شنآن عدومعناه ان تكون مع الحق حتى لو تعارض مع مصالحك ان تكون مع الحق حتى لو كانت اعباؤه ثقيله ان ترجع الى الحق حتى لو كان طريقك خطا وادركت ذلك واردت ان تصحح وجهتك .
ان تكون مع صاحب الحق حتى لو كانت عقيدته وجنسه يخالف عقيدتك وجنسك هكذا علمنا القران
قصة اليهودي الذي الصقت به تهمة سرقة درع رفاعة من الأوس وكان السارق من الخزرج وعندما اكشف البعض امر السارق اخذ الدرع والقاها في بيت اليهودي لتغلق القضية ويرد على من اتهمه .
فإذا بالايات تنزل"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما. واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما. ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما. يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا. ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا. ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما. ومن يكسب إثما إنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما. ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا" سورة النساء
لمعرفة القصة بشمول اقرا تفسير الايات
مع كل اسف توجد لدينا قضايا ربما تخص اقليات او فئات تنتمي لعرقيات او دين مختلف عن الاغلبية الكل يجعله خاطئا بمجرد انه لا ينتمي له .
في النهايه هناك كلمة معروفة لا بن تيميه وهي إن العدل واجب في كل أحد، على كل أحد، في كل ظرف، وكل مكان وحال، والظلم محرم من كل أحد، على كل أحد، في كل ظرف، وكل مكان وحال .
ولهذا يروى ( ان الله ينصر الدولة العادلة وان كانت كافرة ( ولا ينصر الدولة الظالمة وان كانت مسلمة )
اخوكم ابو اعصار
مبارك عليكم شهر رمضان استغلوا الفرصة لان الفرص نادرا ما تتكرر !!!